الوان عيون القطط
لون القط العين يعتمد على مجموعة متنوعة من العوامل، بما في ذلك سلالة معطف واللون والصحة. كما هو الحال مع الرضع الإنسان، وعيون القط الصغير وعادة ما تكون زرقاء عند الولادة ولكن قبل ثلاثة أشهر من العمر وتصبغ قد نضجت لترك القط المتنامية مع لونه العين الدائمة، والتي يوجد طيف واسع.
المدى
في نهاية واحدة من الطيف هناك القطط بعيون نحاسية اللون العميق، مثل الفارسية، مع بعض أخف وزنا من النحاس مثل بومباي وذوي قتامة اللون البرتقالي إلى اللون البرتقالي والأصفر، مثل قصيرة الشعر الأوروبي. ثم هناك الأصفر إلى الأزرق الأشكال في الطرف الآخر من الطيف، مثل عسلي مثل قصيرة الشعر البريطاني، الأصفر والأخضر أو الذهب كما رأينا في الأنجورا التركية، الروسية الأخضر في أزرق، أزرق أكوا في السلالات سيامي والضوء الأزرق في دوول. بالطبع هناك يمزج داخل كل سلالة بحيث على سبيل المثال القط الراكون مين يمكن أن يكون إما الذهب أو العيون الخضراء الرائعة.
الأسباب
الوراثة تلعب دورا قويا في تحديد لون القطط "عين، كما هو الحال لونها معطف، ولكن تعقيد الألوان الموروثة سوف تظهر نفسها بشكل مختلف في القطط الأخوة. القطط البيضاء والقطط بألوان قوية وغالبا ما يكون شريط العيون الزرقاء، في حين القطط العانس أو الذين لديهم عدم انتظام خطوط تميل إلى أن تكون خضراء. وعادة ما يكون الأصيلة عيون البرتقال العميق، بينما هي غير الأنساب أكثر عرضة لعيون خضراء.
الالتفات الى لون العيون
إذا عيون القط يبدو فجأة بالتحول الى اللون الأصفر أو البني الداكن حتى، قد يكون يعاني من مشكلة صحية كامنة. التغيرات في لون مثل هذا في كثير من الأحيان إشارة من تراكم خلايا الدم الحمراء في مقلة العين. الصدمة العين أو عدوى العين تحتاج إلى أن تعامل على الفور ويحتاج طبيب بيطري لفحص القط لتكون قادرة على القضاء على أي شيء أكثر خطورة مثل اللوكيميا أو الإيدز.
عيون القطط الغريبة
أحيانا سوف يكون القط العيون التي هي ألوان مختلفة. وسوف القط الغريب العينين عادة ما يكون الأكثر عين واحدة زرقاء وخضراء واحدة أو صفراء واحدة وعين واحدة النحاس والبني. ومن المقرر أن حالة تعرف باسم تغاير، والتي يمكن أن تؤدي إلى نقص أو فائض كاملة من الميلانين، صبغة اللون. هذا الأكثر شيوعا يؤثر على القطط بيضاء اللون ولكن يمكن العثور عليها في القط، من أي لون، إذا كان يمتلك البياض الشديد في الجينات التابعة (أبقع أو "القد" الجينات).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق